صورة اليوم من محطة القطار:
وهي رسالة لكل من يحمل ساكنة طنجة مسؤولية انتشار الفيروس .. الصورة تلخص
كل شيء طنجة
اصحبت بدون باب .. طنجة فتحت للجميع .. في الوقت الذي كل المدن اغلقت منافذها حماية لساكنتها طنجة فتحوها .. كلنا يتذكر
الايام الأولى لبداية الوباء كانت طنجة من المدن التي يضرب بها المثل في الإلتزام وعدد الاصابات كان قليل جدا .. لكن كل شيء
انقلب في لحظة في لحظة فتح ابواب المدينة لجلب الآلاف من العمال لجبر خاطر الشركات الكبري فأصبحت هاته الشركات بؤر في بؤر مع توالي الأيام خرجت الأمور عن السيطرة فسقطت طنجة في الإمتحان ليس بسبب سكانها بل بسبب مسؤوليها للأسف.
اصحبت بدون باب .. طنجة فتحت للجميع .. في الوقت الذي كل المدن اغلقت منافذها حماية لساكنتها طنجة فتحوها .. كلنا يتذكر
الايام الأولى لبداية الوباء كانت طنجة من المدن التي يضرب بها المثل في الإلتزام وعدد الاصابات كان قليل جدا .. لكن كل شيء
انقلب في لحظة في لحظة فتح ابواب المدينة لجلب الآلاف من العمال لجبر خاطر الشركات الكبري فأصبحت هاته الشركات بؤر في بؤر مع توالي الأيام خرجت الأمور عن السيطرة فسقطت طنجة في الإمتحان ليس بسبب سكانها بل بسبب مسؤوليها للأسف.
تعليقات
إرسال تعليق