أعلنت قبل قليل وزارة الصحة المغربية أن المملكة سجلت اليوم ااإثنين 903 إصابة
جديدة بمرض كوفيد-19 من بين أقل حصيلة يومية منذ ظهور الوباء بالمملكة مطلع
مارس، معظمها في وسط مهني، فيما لم تكن الحالات المعلنة يوميا تتجاوز الألف
في الغالب الأحيان.
وقالت الوزارة الصحة ان المخالطين هم أكثر الحالات المؤكدة خلال الأربع وعشرين ساعة الماضية سجلت " أغلبهم بدون أعراض"، ليرتفع إجمالي المصابين إلى 53252 شخصا توفي منهم هذا اليوم 32 وهي أعلى حصيلة ،لتصل الى 920 بينما تصل نسبة الشفاء 1135 حالة لترتفع الى 37478
جهة طنجة تطوان الحسيمة سجلت 31 حالات تتوزع على الشكل التالي ..طنجة 7 تطوان 6 العرائش 6 شاون 5 المضيق 3 الحسيمة 2 وزان 1 فحص أنجرة 1
وأفادت وسائل إعلام محلية الثلاثاء أن معظم الحالات الجديدة سجلت بين الجهات المعروفة الدار البيضاء ومراكش وفاس والرباط وطنجة
ونبهت وزارة الصحة إلى ضرورة احترام الإجراءات الوقائية في أماكن العمل.والأسواق والمقاهي والمطاعم وكل التجمعات بالإحتياطات اللازمة للوقاية من التفشي الفيروس
ويرتقب الإعلان عن تسريع تخفيف الحجر الصحي، المستمر في المدن الكبرى ومحيطها في أول من شتنبر المقبل
وتذكر وزارة الصحة بالمواطنات والمواطنين الالتزام بقواعد النظافة
والسلامة الصحية، والانخراط في التدابير الاحترازية التي اتخذتها السلطات
المغربية بكل وطنية ومسؤولية.
وقالت الوزارة الصحة ان المخالطين هم أكثر الحالات المؤكدة خلال الأربع وعشرين ساعة الماضية سجلت " أغلبهم بدون أعراض"، ليرتفع إجمالي المصابين إلى 53252 شخصا توفي منهم هذا اليوم 32 وهي أعلى حصيلة ،لتصل الى 920 بينما تصل نسبة الشفاء 1135 حالة لترتفع الى 37478
جهة طنجة تطوان الحسيمة سجلت 31 حالات تتوزع على الشكل التالي ..طنجة 7 تطوان 6 العرائش 6 شاون 5 المضيق 3 الحسيمة 2 وزان 1 فحص أنجرة 1
وأفادت وسائل إعلام محلية الثلاثاء أن معظم الحالات الجديدة سجلت بين الجهات المعروفة الدار البيضاء ومراكش وفاس والرباط وطنجة
ونبهت وزارة الصحة إلى ضرورة احترام الإجراءات الوقائية في أماكن العمل.والأسواق والمقاهي والمطاعم وكل التجمعات بالإحتياطات اللازمة للوقاية من التفشي الفيروس
ويرتقب الإعلان عن تسريع تخفيف الحجر الصحي، المستمر في المدن الكبرى ومحيطها في أول من شتنبر المقبل
وأوضح الطبيب المختص في الأمراض التنفسية،
أن عددا من الناس تهاونوا في اتباع الإجراءات الوقائية، بعد الشروع في رفع
الحجر الصحي، وتعاملوا مع الوضع كما لو أن الوباء قد انتهى بشكل تام،
فعادوا إلى الازدحام والاختلاط.
تعليقات
إرسال تعليق