قرر الاتحاد الأوروبي مساء هذا اليوم الجمعة سحب المغرب من قائمة الدول
المعفاة من قيود السفر بسبب تسجيله طفرة في عدد الإصابات بـ"كوفيد-19"، وفق
ما أعلن مجلس الاتحاد الأوروبي في بيان صحافي.نهار اليوم
وفي وقت سابق كشفت وزارة الصحة تسجيل 1018 إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا المستجد خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع العدد الإجمالي للمصابين بالفيروس إلى 30662 حالة في المغرب منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس الماضي.
وأفادت وكالة الأنباء الفرنسية "أ.ف.ب" أنه تم وضع المغرب تحت المراقبة خلال آخر مراجعة للقائمة نهاية يوليوز الماضي، وقد سحبت حينها الجزائر منها بسبب ارتفاع عدد الإصابات فيها.وجاء دور المغرب
ولا يشمل هذا الإجراء مواطني الاتحاد الأوروبي وأعضاء عائلاتهم القادمين من المغرب، ولا المقيمين لمدة طويلة في الاتحاد وعائلاتهم، كما يوجد أيضا إعفاء للمسافرين الذين يعملون في الاتحاد أو توجد حاجة أساسية لهم على غرار الطواقم الطبية.
ومنذ وضعها، تقليل عدد الدول التي يمكن لمواطنيها دخول التكتل من 14 إلى 11، وهي تشمل حاليا أستراليا وكندا وجورجيا واليابان ونيوزيلندا ورواندا وكوريا الجنوبية وتايلند وتونس والأوروغواي والصين، بشرط أن تتعامل تلك الدول بالمثل مع مواطني الاتحاد الأوروبي.
والقائمة مبنية على معيار الحالة الوبائية للدول العالم ، ويجري تقييمها كل 15 يوما، وهي تمثل توصية غير ملزمة، إذ تبقى كل دولة مسؤولة عن تحديد الفئات التي يمكنها دخول أراضيها.
وفي وقت سابق كشفت وزارة الصحة تسجيل 1018 إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا المستجد خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع العدد الإجمالي للمصابين بالفيروس إلى 30662 حالة في المغرب منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس الماضي.
وأفادت وكالة الأنباء الفرنسية "أ.ف.ب" أنه تم وضع المغرب تحت المراقبة خلال آخر مراجعة للقائمة نهاية يوليوز الماضي، وقد سحبت حينها الجزائر منها بسبب ارتفاع عدد الإصابات فيها.وجاء دور المغرب
ولا يشمل هذا الإجراء مواطني الاتحاد الأوروبي وأعضاء عائلاتهم القادمين من المغرب، ولا المقيمين لمدة طويلة في الاتحاد وعائلاتهم، كما يوجد أيضا إعفاء للمسافرين الذين يعملون في الاتحاد أو توجد حاجة أساسية لهم على غرار الطواقم الطبية.
ومنذ وضعها، تقليل عدد الدول التي يمكن لمواطنيها دخول التكتل من 14 إلى 11، وهي تشمل حاليا أستراليا وكندا وجورجيا واليابان ونيوزيلندا ورواندا وكوريا الجنوبية وتايلند وتونس والأوروغواي والصين، بشرط أن تتعامل تلك الدول بالمثل مع مواطني الاتحاد الأوروبي.
والقائمة مبنية على معيار الحالة الوبائية للدول العالم ، ويجري تقييمها كل 15 يوما، وهي تمثل توصية غير ملزمة، إذ تبقى كل دولة مسؤولة عن تحديد الفئات التي يمكنها دخول أراضيها.
تعليقات
إرسال تعليق