وادي لو تشهد اكتظاظا يفوق طاقتها الاستيعابية فالمدخل الوحيد للقرية يشهد ازدحاما كثيفا للسيارات سواء الواقفة بالشارع او التي تسير.و لا أحد يدخل سيارته للموقف لأن الثمن مرتفع زيادة علي أصحاب الدراجات النارية الذين يفرغون مكبوتاتهم بالسرعة الجنونية دون رقيب. والخطر الأكبر هو وادي لو بدون كما مات وهؤلاء ينادون على أهلهم أن يلتحقوا بوادي لو من عدة مدن الموبوءة . يدعونهم للمجيء لأن البحر مفتوح ولا أحد يرتدي الكمامة وممارسة الرالي وسط الشارع.سكان وادي لو انتظروا ما سيقع بهذه القرية لاقدر الله ستكون كاريثة و سيضرب الفيروس بقوة .وقد أعذر من انذر
تعليقات
إرسال تعليق