الحمد لله على كل حال رغم أخذ جميع الاحتياطات منذ ظهور الوباء ورغم حرصي الشديد على عدم التسبب لغيري بالمرض بما أني التقي كثيرا من الناس الا ان المرض وعلى غفلة مني او من غيري تسرب الى جسدي حيث توصلت بايجابية التحاليل التي ذهبت استباقيا للقيام بها بعد ظهور أعراض ليلة العيد اعتذر للأصدقاء عن عدم الرد على تهاني للعيد كما اطلب منكم مزيدا من الحذر المرض يتجول بقوة بيننا اطلب من الله السلامة والشفاء للجميع مقال منقول من حسن بالخيضر وهو يتكلم مع الجميع للإحتياط من الوباء جميعنا معرضين للوباء حيث بلغت نسبة الفيروس بطنجة أرقاما مهولا لذا نتجنب قدر الإمكان تجمعات وكذا استعمال الكمامات بصفة دائما عند الخروج
تعليقات
إرسال تعليق