عبدالعالي و الذي كان ينادى بعلي لاعب و جوهرة أعدمت بطنجة لترحل و تستقر بديار الغربة بسويسرا، كان شابا يافعا كله أمال و طموح، سجل وقتها أمام الوداد البيضاوي في عقر داره، كان مراوغ و مهاري، شاءت الأقدار أن يتغير مصيره بعد إصابته التي أبعدته عن الميادين،
ولم يكن حينها من يدافع عنه أو يوجهه، فهو و كغيره من اللاعبين الذين أطفأ المسؤولون شمعتهم ... علي إبن كسباراطا سنعود لحكايته بالتفاصيل لنسرد لكم كيف كان البعض يقضي على أحلام شباب كان حلمهم التفاني في حمل القميص .....
تعليقات
إرسال تعليق