إجراءات أمنية "مشددة" بالطريق الرابطة بين تطوان وواد لو
تشهد الطريق الرابطة بين مدينتي تطوان وواد لو، نهاية الأسبوع المنصرم وإلى حدود اليوم، عرقلة "كبيرة"، وشللا شبه تام على مُستوى حركة السير.
وأفادت مصادر من عين المكان، صباح اليوم الاثنين، أن السد القضائي المتواجد بحي كويلمة، في اتجاه وادلو، يعيش توقفاً في حركة السير جراء عدد العربات الكبير المتوجهة نحو واد لو والنواحي، بهدف الإصطياف. بنواحي شفشاون
ووفق ذات المصادر، فإن الشلل الحاصل في المنطقة المذكورة، يمتد على طول الشريط الساحلي الرابط بين المدينتين، مما يتسبب في أعطاب تقنية لعدد من السيارات خصوصاً في ظل حرارة الجو المرتفعة، إذ تتعرض الأخيرة لمشاكل على مُستوى المحركات، فضلا عن التعب الذي يطال الأطفال الصغار جراء التوقف الطويل بعرض الطريق تحت أشعة الشمس الحارقة.
في نفس السياق، أعرب عدد من مُستخدمي الطريق، عن استيائهم إثر الوضعية التي تعيشها الطريق، خصوصا وأن عددا مهما منهم يتنقلون من أجل العمل أو الأغراض العاجلة، مما يتسبب في ضياع وقتهم.
فيما عبر آخرون عن سعادتهم لكون المدن الساحلية المذكورة والتابعة لإقليم تطوان تشهد استقارا في عدد الإصابات بحالات كورونا، الأمر الذي جعل المدينة وأقاليمها في مأمن من الوباء إلى حد لا بأس به.
تشهد الطريق الرابطة بين مدينتي تطوان وواد لو، نهاية الأسبوع المنصرم وإلى حدود اليوم، عرقلة "كبيرة"، وشللا شبه تام على مُستوى حركة السير.
وأفادت مصادر من عين المكان، صباح اليوم الاثنين، أن السد القضائي المتواجد بحي كويلمة، في اتجاه وادلو، يعيش توقفاً في حركة السير جراء عدد العربات الكبير المتوجهة نحو واد لو والنواحي، بهدف الإصطياف. بنواحي شفشاون
ووفق ذات المصادر، فإن الشلل الحاصل في المنطقة المذكورة، يمتد على طول الشريط الساحلي الرابط بين المدينتين، مما يتسبب في أعطاب تقنية لعدد من السيارات خصوصاً في ظل حرارة الجو المرتفعة، إذ تتعرض الأخيرة لمشاكل على مُستوى المحركات، فضلا عن التعب الذي يطال الأطفال الصغار جراء التوقف الطويل بعرض الطريق تحت أشعة الشمس الحارقة.
في نفس السياق، أعرب عدد من مُستخدمي الطريق، عن استيائهم إثر الوضعية التي تعيشها الطريق، خصوصا وأن عددا مهما منهم يتنقلون من أجل العمل أو الأغراض العاجلة، مما يتسبب في ضياع وقتهم.
فيما عبر آخرون عن سعادتهم لكون المدن الساحلية المذكورة والتابعة لإقليم تطوان تشهد استقارا في عدد الإصابات بحالات كورونا، الأمر الذي جعل المدينة وأقاليمها في مأمن من الوباء إلى حد لا بأس به.
تعليقات
إرسال تعليق