شرعت السلطات المحلية؛ هذا اليوم الاثنين؛ في أجرأة واحد من قرارتها المندرجة في إطار تدبير جائحة “كوفيد-19″؛ حيث قررت اغلاق حي “بنكيران” بشكل تام وفرض قيود مشددة على سكانه.
وعلمت إحدى الجرائد المختصة بأخبار طنجة ؛ ان السلطة المحلية؛ شرعت اليوم في إجراءات عزل هذا الحي المعروف ب”حومة الشوك”؛ من خلال وضع المتاريس الإسمنتية عند مداخل ومخارج الحي.
وحسب المعطيات المتوفرة؛ فإن أهالي هذا الحي الشعبي؛ سيكونون ملزمين باستصدار ورقة تنقل استثنائية من لدن السلطات المحلية؛ تحدد الغرض من مغادرة محل السكن؛ تحت طائلة العقوبات المنصوص عليها.
وأكدت مصادر الجريدة؛ أن السلطات المحلية والامنية؛ ستكون جازمة هذه المرة في تنزيل الإجراءات المقررة؛ والتي يتوقع أن تشمل مزيدا من القيود على مزاولة بعض الأنشطة الخدماتية والتجارية؛ خصوصا المقاهي والمطاعم.ابتداءا من اليوم
ولفتت المصادر ذاتها؛ الى أن هذه التدابير تأتي في إطار المقاربة المعتمدة لمواجهة تفشي فيروس كورونا المستجد؛ الذي شهدت أعداد المصابين به تصاعديا مقلقة على مستوى هذه المنطقة الواقعة بتراب مقاطعة مغوغة.
وتاتي هذه الاجراءات؛ بعد أيام قليلة من تخصيص السلطات العمومية لفضاءات قرب بالمنطقة؛ لاستقبال الحالات المشكوك في إصابتها بالعدوى؛ وهو ما يرجح أن يكون عاملا في ارتفاع معدل الحالات المؤكدة؛ لا سيما ان الحي حومة الشوك يعرف كثافة سكانية كبيرة؛ ويشكل عمال وعاملات الوحدات الإنتاجية في مدينة طنجة.
وعلمت إحدى الجرائد المختصة بأخبار طنجة ؛ ان السلطة المحلية؛ شرعت اليوم في إجراءات عزل هذا الحي المعروف ب”حومة الشوك”؛ من خلال وضع المتاريس الإسمنتية عند مداخل ومخارج الحي.
وحسب المعطيات المتوفرة؛ فإن أهالي هذا الحي الشعبي؛ سيكونون ملزمين باستصدار ورقة تنقل استثنائية من لدن السلطات المحلية؛ تحدد الغرض من مغادرة محل السكن؛ تحت طائلة العقوبات المنصوص عليها.
وأكدت مصادر الجريدة؛ أن السلطات المحلية والامنية؛ ستكون جازمة هذه المرة في تنزيل الإجراءات المقررة؛ والتي يتوقع أن تشمل مزيدا من القيود على مزاولة بعض الأنشطة الخدماتية والتجارية؛ خصوصا المقاهي والمطاعم.ابتداءا من اليوم
ولفتت المصادر ذاتها؛ الى أن هذه التدابير تأتي في إطار المقاربة المعتمدة لمواجهة تفشي فيروس كورونا المستجد؛ الذي شهدت أعداد المصابين به تصاعديا مقلقة على مستوى هذه المنطقة الواقعة بتراب مقاطعة مغوغة.
وتاتي هذه الاجراءات؛ بعد أيام قليلة من تخصيص السلطات العمومية لفضاءات قرب بالمنطقة؛ لاستقبال الحالات المشكوك في إصابتها بالعدوى؛ وهو ما يرجح أن يكون عاملا في ارتفاع معدل الحالات المؤكدة؛ لا سيما ان الحي حومة الشوك يعرف كثافة سكانية كبيرة؛ ويشكل عمال وعاملات الوحدات الإنتاجية في مدينة طنجة.
تعليقات
إرسال تعليق